وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه صرّح سعيد خطيب زاده، رئيس مركز الدراسات السياسية والدولية بوزارة الخارجية، خلال المؤتمر الدولي "القانون الدولي تحت الهجمات: يسرني أن هذه الفرصة أُتيحت لي للحديث عن أهم القضايا الدولية، وتحديدًا مسألة الهجوم على القانون الدولي.
وأضاف: قبل خمسة أشهر، وفي هذه القاعة، تحدثنا عن الانتقال من الانقسام والقطيعة إلى التقارب. واليوم، وبعد خمسة أشهر، لا تزال المنطقة في حالة من الفوضى وتشهد نزعة عسكرة مفرطة.
وقال خطيب زاده: إننا نشهد الفترة الأكثر أمنا منذ الحرب العالمية الثانية.
/انتهى/
تعليقك